مقياس ريختر يتجاوز 100 درجة تعتبر الزلازل ظواهر طبيعية يمكن أن تحدث بسبب اضطرابات في القشرة الأرضية تؤثر بشكل كبير على استقرار الأرض ويشعر بها الكثير من الناس في المناطق المعرضة لها. الزلازل التي تختلف في شدتها ويتم قياسها على مقياس ريختر.
ما هو ريختر؟
مقياس يستخدم للتعبير عن الاضطراب في الأرض كالطاقة المؤدية لحدوث الزلازل، يبدأ من 1.5، وهي نسبة ضعيفة جداً يمكن حتى أن يشعر بها الإنسان نتيجة الزلزال. هزة خفيفة جداً بينما تصل قوتها إلى 8.5 وهو ما يمثل خطراً كبيراً ويكاد يكون مدمراً لمناطق كبيرة جداً وله تأثير سلبي، لأن زلزالاً بهذه القوة يمكن أن يدمر كل ما حوله، وريختر هو المقياس المسؤول للرعشات ونسبتها.
مقياس ريختر يتجاوز 100 درجة
هناك العديد من الظواهر الطبيعية التي يمكن أن تحدث نتيجة لبعض التغيرات التي تتعرض لها القشرة الأرضية، سواء كانت درجات حرارة مرتفعة، أو ضغوط شديدة، أو غيرها من العوامل. وتتمثل هذه الظواهر بالزلازل والبراكين والانفجارات، ولكل منها. وهي طريقة قياس يمكن التنبؤ بها قبل حدوثها بوقت طويل، مثل التنبؤ بحدوث زلزال… يستخدم ريختر نطاقاً لتحديد حجم الزلزال يبدأ من 1/10 درجة، وهكذا تكون الإجابة على هذا البيان كما يلي:
إجابة:
- هذا الادعاء كاذب.
خلاصة الأمر أن مقياس ريختر يتجاوز 100 درجة معلومات غير صحيحة، مما يدل على أقصى ما يمكن أن يصل إليه الزلزال، وهو عشر درجات على الأكثر، وليس 100. لذلك يبحث الكثير من الناس لمعرفة دقة هذه المعلومات وطريقة إيصالها. ومنهم الخبراء والعلماء الذين يقيسون قوة هذه الزلازل.