إن ترك الواجبات الشرعية وفعل المحرمات هو تعريف القرار الشرعي الإسلامي الواحد. وفي الدين الإسلامي الكثير من أعمال الرحمة التي تدخل صاحبها إلى النار، كما أن هناك الكثير من الأمور المباحة التي تدخله الجنة. نتعلم معنى ترك المسؤوليات وفعل الأشياء المحظورة.

إن التخلي عن الالتزامات القانونية والقيام بالأفعال المحظورة هو التعريف

ترك الواجبات الشرعية وتعريف المحرمات قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “المعصية هي معصية أمر الله الذي أرسله رسوله ورسوله وكتابه. وقد عرّف ابن منظور الذنوب والمعاصي بأنها: “”المعصية”” بخلاف المعصية والمعصية إذا عصى العبد أميره فهو عاصٍ له، وإذا عصاه فهو عاصٍ. عاصيًا.” . فهو عاصي له.” وقيل الذنوب هي: ترك الواجبات، أو ترك المحرمات، أو جحد ما أمر الله تعالى به وشرعه في كتابه العزيز أو لغة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والقيام بما أمر الله به أو شرعه. وقد أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً. الخطايا، الكفر، الخطيئة، الشر، الخطيئة، الفجور، الغطرسة، الفساد.

آثار المعاصي والذنوب على العبد

ومن أهم آثار الذنوب والمعاصي على الإنسان نذكر ما يلي:

  • الحرمان من العيش فإن العاصي الله تعالى يدمره ويحرمه رزقه.
  • الوحدة بين العبد العاصى وربه العبد العاصي لربه يجد الوحدة في قلبه بينه وبين الله عز وجل، ولو اجتمعت كائنات العالم كلها لم تخفى عليه هذه الوحدة وهذه الوحدة. ولا يعرفه إلا من كان في قلبه حياة وإيمان.
  • وهناك وحدة بين المذنب وأهل الخير. والمذنب إلى ربه يجد خلوة بينه وبين أهل الخير والصلاح، وكلما اشتدت الوحدة، أبعد عن مجالستهم ومعاشرتهم. .
  • يشدد الأمور على العبد الخاطئ، فلا يدخل في الأمر إلا إذا وجده مغلقا أمامه.
  • الذنوب تضعف القلب والبدن.
  • تحريم المعصية الأصل في المعصية أن تستبدل بالطاعة، فيحرم المذنب من هذه الطاعة، وينقطع عنه كثير من عادات الطاعة بسبب معصيته ومعصيته.
  • الذنوب تقصر العمر وتقضي على البركات والخيرات.
  • وكل ذنب يأتي بذنب جديد، بحيث يصعب على العبد أن يترك الذنب ويبتعد عنه.
  • إن المعصية تخجل العبد أمام ربه، فإذا استمر في معصيته أصبح محتقراً ولا يهتم به أحد.

وفي نهاية مقالنا نتعرف على ترك الواجبات الشرعية وفعل المحرمات، وتعريف الذنوب والتجاوزات “المعصية هي كسر الأمر الشرعي الذي أرسل به رسوله، وقد عصيت كتب نبيه” ، ونتعرف على آثار الذنوب والمعاصي.