لقد قمت بتجربة لاختبار تأثير الأسمدة على نمو النبات. يجب أن تحتوي كل تجربة على عناصر ومتغيرات لا يمكن القيام بها إلا من خلالها. هو المتغير التابع، وهو المتغير الوسيط هناك العديد من التجارب التي أجريت على التربة، وتجارب أخرى أجريت على الكائنات الحية.

لقد أجريت تجربة لاختبار تأثير سماد معين على نمو النبات

قمت بإجراء تجربة لاختبار تأثير نوع السماد على نمو النبات من خلال مراقبة نموه. وباستخدام التجربة فإن المتغير المستقل هو نوع السماد، والمتغير التابع هو كمية نمو النبات. والمتغيرات التي يتم التحكم فيها هي نوع النبات، ونوع الأسمدة، وكمية ضوء الشمس التي يتلقاها النبات، وحجم الأصيص، وما إلى ذلك، والتي يمكن أن تشمل عناصر مختلفة في التجربة.

تعريف الخبرة

التجربة عبارة عن حزمة عمل يتم تنفيذها في مختبر الباحث من خلال إجراءات علمية صارمة، مما يؤدي إلى نتائج حاسمة. الهدف من تنفيذها هو العثور على ظاهرة ما أو شيء ما وتحليل الملاحظات والنتائج التي تم الحصول عليها في التجربة. لا يمكن تعميم التجربة إلا إذا كانت نتائجها موثوقة ولها نتائج محددة تسمح بالتعميم على مواقف مماثلة، فإذا كانت المقدمات غير صحيحة سيؤدي ذلك إلى نتائج فاشلة أو غير مكتملة أو معكوسة أو خاطئة وكاذبة. والتي لا يمكن تعميمها.

ما هي الأسمدة؟

الأسمدة هي مواد عضوية يمكن تصنيعها، فهي يمكن أن تكون طبيعية ومصنعة. يتم إضافته إلى التربة لتعزيز نمو النبات وتطوره. وتستخدم مجموعة واسعة من الأسمدة وفقا لنسب وكميات محددة تختلف من محصول إلى آخر.

ما هو المتغير التابع؟

يسمى المتغير التابع أيضًا “متغير الاستجابة” ويسمى أيضًا “متغير التأثير” ويسمى أيضًا “المتغير المقاس” ويسميه البعض “متغير الاستجابة” أو “المتغير الموضح” أو “النتيجة” “المتغير” و”المتغير التجريبي” وأخيرا يعرف “متغير النتيجة” والمتغير التابع بأنه “المتغير الذي يتبع المتغير المستقل، حيث يكون تأثير المتغير المستقل على المتغير التابع”. من السهل جدًا قياس التأثيرات على المتغيرات التابعة في مشكلة البحث. أو البحث العلمي ككل يكشف عن المتغير المستقل في البحث العلمي، وتميز العلاقة بين المتغيرات في البحث التجريبي أو التربوي بين أنواع المتغيرات، أي منها متغير تابع وأيها متغير مستقل له تأثير ومخصص للعلاج.

ما هو المتغير المستقل؟

المتغير المستقل يسمى “المتغير المتنبئ” ويسمى أيضا “المتغير المتحكم فيه” والبعض يسميه “المتغير المعالج” ويسمى أيضا “المتغير التوضيحي” ويسمونه “متغير التعريض” وهو ويسمى “عامل الخطر” وأخيراً يسمى “المتغير المميز”. ويسمى المتغير المستقل “متغير المدخلات”، ويعتقد بعض الباحثين أنهم سيختارون المتغير التفسيري بدلا من الاسم مستقل.المتغير هو خيار أفضل عند التعامل مع الكميات. لأن المتغيرات المستقلة ليست بالضرورة مستقلة من وجهة نظر إحصائية أو معدلات هذا المتغير لمعرفة تأثيرها على المتغير.

في هذا المقال أجبنا على السؤال: قمت بتجربة لاختبار تأثير الأسمدة على نمو النبات. وباستخدام التجربة تم عرض المتغير المستقل وهو نوع السماد وقد تم تعريف التجربة والسماد والمتغير التابع والمتغير المستقل.