ما يقال في صلاة العيد تعتبر صلاة العيد من أحب الشعائر الدينية الإسلامية التي يتطلع إليها المسلمون كل عام لإظهار البهجة والسعادة والبهجة والتواصل مع الأهل والأقارب والأصدقاء فهي تدخل فرحة كبيرة على المسلمين وتيسر على الجميع لأنها فهي أيام مباركة، من خلالها ستتعرف على ما يقال في صلاة العيد.
ماذا يقال في صلاة العيد؟
صلاة العيد مكونة من محبتين. فيبدأ بهما الإمام بتكبير الإحرام، ثم يقول، ثم يكبر بعد ذلك سبع مرات، ويرفع إليهما يديه ويجعلهما مثل المنكبين. والمأمومون يفعلون مثل الإمام. ويستحب أيضاً أن يبقي الإمام بين كل تكبيرة أن يقول المأمومون ما يقولون الله لا إله إلا الله والله أكبر».
متى شرع الإسلام صلاة العيد؟
فرض الإسلام صلاة العيدين في السنة الأولى للهجرة لأن الصلاة الأولى كانت في الأول من شوال فحلت في كل عام، والصلاة الثانية كانت في العاشر من ذي الحجة من كل عام. عند الأئمة والحنابلة.
تقام صلاة العيد صباح أول يوم العيد، سواء كان عيد الأضحى أم لا، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم “أنه صلى الله عليه وسلم عليه، فداوم عليها، وأمر الرجال والنساء أن يخرجوا إليها.
سنن العيد
سنن العيد هي كما يلي:
- الاغتسال قبل الخروج يوم العيد: ثم ذكر عن نافع أن «عبد الله بن عمر رضي الله عنه كان يتوضأ يوم الفطر قبل أن يأتي إلى المصلى».
- كسوة العيد: والدليل على ذلك ما ذكر عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: «أخذ عمر ثوباً من الاستبرق يباع في السوق، فأخذ فأتي بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله اشتر هذا فزينه للعيد والوفود. فقال له صلى الله عليه وسلم: هذا لباس من لا أدب له. فمكث عمر ما شاء الله أن يبقى، فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوباً من ديباج، فأخذه عمر وأتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله قلت: هذا لباس من لا ثوب له، وأرسلت لي هذا الرداء. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: بعها أو اقض بها حاجتك.
- تعجيل الأكل قبل صلاة عيد الفطر، وتأخيره بعد صلاة عيد الأضحى، والدليل على ذلك ما جاء عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: يا رسول الله “كان صلى الله عليه وسلم لا يصبح يوم عيد الفطر حتى يأكل التمر فيأكله”.”
وأخيراً تعلمنا ما يقال في صلاة العيد، لأن صلاتي العيدين تعتبر من أكثر الأشياء الدينية التي تدخل الفرحة والسعادة على قلوب وبيوت جميع المسلمين، وكل من يعظم شعائر الله فهو تقياً. في القلب.