ماذا يقرأ في الركعة الثالثة والرابعة؟ الصلاة هي أهم أركان الإسلام، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، لأن الصلاة عمود الدين وأساسه، وبها تبدأ أعمال العبد الصالحة وتنتهي.
ماذا يقول في الحب الثالث والرابع؟
وفي الركعة الثالثة والرابعة يقرأ المسلم سورة الفاتحة في صلاة الظهر والعصر والعشاء والمغرب، وهذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم بالفاتحة في الركعة الثالثة والرابعة. ” دون أن يقرأ سورة قصيرة، وثبت ذلك حديث أبي قتادة الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أبو قتادة الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وبإذن قتادة قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا، فيقرأ الظهر والعصر في الركعتين الأوليين، بفاتحة الكتاب) والسورتين، وكان يسمعنا الآية أحياناً، ويطيل الظهر في الركعة الأولى من الصلاة ويقصر الثانية، وكذلك في الصباح)، ولكن يجوز له أن يقرأ أحياناً، خاصة وفي الصلوات الطويلة كصلاة الظهر إن شاء شيئاً ومن القرآن الكريم مع الفاتحة بدون إطالة يجوز عند ابن باز. وبعض العلماء، فإذا أضيف إلى الفاتحة شيء من القرآن الكريم فإن اختصار هذه السورة جائز ومستحب. ومع ذلك، يرى بعض العلماء أنه لا يجوز إضافة أي سورة إلى الفاتحة. الفاتحة، ولا يجوز أن يزيد عليها شيئاً. وكذلك قال ابن قدامة: ولا يجوز أن يزيد على غير الفاتحة.
لذا؛ وما يقرأ في الركعة الثالثة والرابعة محدد كما ذكرنا، ماذا يقرأ المسلم في الركعتين الأوليين من الصلاة وماذا يقرأ في الركعة الثالثة والرابعة؟ وتعلم الرأي في إضافة الفاتحة.
ومن السنة للمسلم أن يقرأ سورة الفاتحة في الركعتين الأخيرتين من صلاة العشاء.
نعم تقرأ سورة الفاتحة في الركعتين الأخيرتين من الصلاة. وقد أوصى بعض العلماء بقراءة السور القصيرة أحياناً في الركعتين الأخيرتين.
وعند بعض العلماء كالشافعي وابن قدامة، لا يجوز إضافة الفاتحة في الركعتين الأخيرتين، أما عند ابن باز فقال: يجوز إضافة الفاتحة في الركعتين الأخيرتين. الركعتين الأخيرتين في بعض الأحيان.
ويقتصر المسلم على قراءة الفاتحة في الركعتين الأخيرتين من الصلاة الثلاثية والصلاة الرباعية، وهو رأي أكثر علماء القرآن بإضافتها إلى الركعة. الفاتحة، هذا جائز بشرط ألا تكون هذه الإضافة إلى الفاتحة دائمة.
نعم يجوز ذلك، إذا لم يقرأ المسلم سورة إلا الفاتحة، فإن صلاته صحيحة في جميع الصلوات الخمس، لأن قراءة الفاتحة ركن من أركان الصلاة، وما بعد الفاتحة مستحب. وليس إلزاميا.