والتمثيل في غانا هو أحد قواعد سكوة النون والتنوين، إذ تتفرع قواعد التجويد إلى عدة فروع، منها الإخفاء، والكشف، والترجمة، والاستيعاب، ونحو ذلك. وهذه الأحكام تساعدنا في تجويد القرآن الكريم وفصل الحروف عن أسمائها، وسنتعرف في مقالتنا القادمة على استيعاب الغنى في أحكام سكينة النون والتنوين.

فالاندماج في غانا هو أحد قرارات الظهر بالسكينة والتنوين

الجواب صحيح لأن التمثيل بغانا هو أحد قرارات النون والسكونة والتنوين والمقصود بالمثل بغيره، وينقسم التمثيل إلى قسمين رئيسيين: إلى الاستيعاب. غنة، والاستيعاب دون غنة، ولكل نوع من الاستيعاب حروف خاصة تتساوى مع حروف أخرى.

حروف الاستيعاب هي غنة

ويتميز هذا النوع من النطق بأربعة أحرف رئيسية هي: (الياء والنون والميم والواو) ومتى جاء أحد هذه الحروف بعد النون الساكنة أو التنوين أو النون الشبيهة بالتنوين، وجب على الإنسان. في هذه الحالة إلى الاستيعاب، ومن ثم سمي الاستيعاب اسم سكينة وتنوي مع مدغمات الغنان الأربعة التي ذكرناها.

أحكام سكينة الظهر وتنوين الإزهر

والتجلي معناه: البيان والبيان، ولكن الاصطلاح هو إخراج الحروف من مخارجها دون غنة في الحرف القادم منها، والتجلي يكون في الظهيرة سكينة وتنوين إذا جاءت. قبل حروف التجلي الستة وهي: (همزة، ها، عين، ها، خا، غين) وهي حروف الحلق الصادرة من الحلق.

وفي الختام، فقد عرفنا الذوبان في غانا من قرارات النون السكينة والتنوين، وتعرفنا على الذوبان في غانا وحروفها، وتعرفنا أيضا على المدغة وحروفها، وهي من القرارات من الراهبة الساكنة والتنوين.