العشر الأوائل من ذي الحجة هي أفضل أيام السنة، فيجب على العبد أن يغتنمها بأعمال صالحة كالدعاء والذكر والصلاة والصيام وغيرها من الأعمال الصالحة، وفي مقالتنا القادمة سنتعرف على فضل كل يوم من ذي الحجة. عشرة من ذي الحجة.

العشرة الأولى هي فضل كل يوم من أيام العشر من ذي الحجة

تعتبر أيام العشر من ذي الحجة أفضل أيام السنة، لأن المسلم يقوم بالعديد من العبادات والطاعات ومن أبرز فضائل الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة.

  • فضل العشر الأوائل من ذي الحجة: اليوم الأول من أيام العشر من ذي الحجة: وهو اليوم الأول من الأشهر العشرة الثانية عشرة من السنة الهجرية، وعدد أيام هذا الشهر 30 يوماً. يستقبل المسلمون هذا اليوم بالطاعة والعزم على تركه بالفضيلة والتوبة. سبحانه وتعالى الكفارة الصادقة حيث يبدأ المضحي بعدم حلق رأسه وجلده. وأظافره.
  • فضل اليوم الثاني من أيام عشر ذي الحجة: وهو يوم مبارك آخر من الأيام الكريمة، حيث يجب على العباد القيام بأعمال كثيرة من الطاعات مثل الدعاء والصيام ونحو ذلك، كفضل الأيام الأخرى التي قضاها الله عز وجل. ذكره في كتابه الكريم وحث على تذكره.
  • فضل اليوم الثالث من أيام عشر ذي الحجة: وهو أيضاً من الأيام الفاضلة التي يكثر فيها الأجر والثواب والعبادة، ويجب على المسلم أن يغتنمها بفعل الخيرات كالدعاء، وقراءة القرآن والصيام والزكاة ولن يفوتك أجره.
  • فضل اليوم الرابع من أيام عشر ذي الحجة: وهو من الأيام المباركة التي دعا الله تعالى الناس فيها إلى الصيام والقيام وعدم التفريط في فضلها.
  • فضل اليوم الخامس من أيام عشر ذي الحجة: وهو من الأيام التي يشترك فيها حجاج بيت الله الحرام ومن يسكن أوطانهم في خيرها وفضلها، لأنه من الأيام العظيمة عندما يكثر الخير والعتق من الجحيم.
  • فضل اليوم السادس من أيام عشر ذي الحجة: وهو من الأيام التي يجب على العبد فيها أن يجتهد في استكمال الطاعات والعبادات التي بدأها حتى يكتب الله تعالى له الأجر والثواب والثواب. كل ما هو جيد.
  • فضل اليوم السابع من عشر ذي الحجة: أنه يوم مبارك من أيام العشر الأولى من ذي الحجة. وعلى المسلم أن يجتهد ويجتهد في أداء طاعته قبل أن تنقضي هذه الأيام المباركة ويفوتها. وفضل العبادة والطاعة فيهم.
  • فضل اليوم الثامن من أيام عشر ذي الحجة: وهو يوم التروية وهو من أفضل أيام عشر ذي الحجة للوقوف بعرفة وهو من الأيام التي صام فيها النبي صلى الله عليه وسلم. ، فصام صلى الله عليه وسلم.
  • فضل اليوم التاسع من أيام عشر ذي الحجة: هو يوم عرفة، وقد أجمع العلماء على أنه من أفضل أيام الدنيا وغيره من مناسك الحج، وقد قال النبي عن يوم عرفة أنه ويصوم السنة التي قبله والسنة التي بعده.
  • فضل أيام عشر ذي الحجة: أنه يوم مبارك، وهو يوم فرض الله تعالى الذبح فيه على الحاج وغير الحجاج باتفاق أهل العلم. الأمة، لأنه يوم أكل وشرب وتمتع، مما وعدنا الله عز وجل من الخيرات.

العبادات والأعمال المشروعة في أيام العشر من ذي الحجة

في أيام العشر من ذي الحجة هناك بعض العبادات والطاعات المشروعة التي يستحب للعبد القيام بها، وهي:

  • الإكثار من ذكر الله تعالى والدعاء وقراءة القرآن.
  • أكثروا من صلاة التطوع لأنها أفضل وسيلة للتقرب إلى الله عز وجل. صلاة التطوع تعوض ما نقص من الصلاة المفروضة.
  • ويذبح المضحي في اليوم العاشر من ذي الحجة. وهي ذبيحة عظيمة، يأكل منها المسلم، ويهدي، ويتصدق ببعضها.
  • أكثروا من الصدقة، فإن الصدقة تضاعف أجرها في اليوم العاشر من ذي الحجة، فالأفضل أن تكثر منها.
  • الصيام، فهو أحب العبادات إلى الله عز وجل، وقد اعتاد النبي صلى الله عليه وسلم صيام عشر ذي الحجة لفضله وكرمه.
  • قيام الليل، فإن قيام الليل من صفات العبد الرحمن، المستغفر، الداعى، المجتهد.
  • التكبير سنة نبوية في اليوم العاشر من ذي الحجة.

وفي نهاية مقالنا نتعرف على الفضائل العشر الأولى لكل يوم من أيام العشر من ذي الحجة، لأن لكل يوم من هذه الأيام المباركة فضل، فيجب الإكثار من العبادة والطاعة والمداومة على العبادات المشروعة. والأعمال في أيام العشر من ذي الحجة، من الصيام والصلاة والزكاة والتكبير والصلاة.