صحة حديث من صلى الفجر في جماعة، ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كان أجره حجة وعمرة تامة تامة، كما تعتبر من أسباب التمكين والنصر، وصلاة الفجر مهمة جداً للعبد المسلم لتقوية صلته بربه، وهي رمز التوحيد واللقاء بالله وفي سلامة قلب المسلم. سليماً، وصلاح حاله وأخلاقه، وهذا هو سبب انفتاح القلب.
صحة الحديث عمن صلى الفجر في جماعة
وقد اختلف العلماء في صحة الحديث، فقال الألباني إن الحديث حسن، بينما قال الشيخ عويضة عثمان من دار الإفتاء أن الحديث ضعيف، لكنه كان يفعل ما ورد في الحديث الفتوى كما ذكر الثقي أن المسلم إذا فعل ما ورد في الحديث فإنه يتبع سنة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ويستحب ذكر الله في الصلاة وخاصة في صلاة الصبح وكذلك في صلاة الفجر. صلاة أخرى، والتي يجب فيها ذكر الله وتعظيمه وتعظيمه حتى يكافئ المسلم على الصلاة.
معنى حديث من يصلي الفجر في جماعة
المسلم قريب من الله ولا يجوز لأحد أن يخالفه، ويجب على أخيه المسلم أن يحترمه. وهذا يدل على عظمة الصلاة وأن كل من يصلي في أوقاتها في ذمة الله حتى يرجع. ويجب على المسلم أن يحرص على عدم إيذاء الناس، ويجب على المسلم أن يحافظ على صلاته في المساجد في أوقات محددة، ويجب على المرأة أن تؤدي صلاتها في المنزل، والله يحمي كل من يصلي. جماعة لأن الواجب على كل مسلم أن يحفظ الحدود وأن لا يتجاوزها أو أن يؤذي جميع المسلمين بفعله أو بلسانه ما استطاع.
أجر من صلى الفجر في جماعة وقعد يذكر الله حتى طلوع الشمس
وعن أنس بن مالك أن الرسول صلى الله عليه وسلم: “”من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له حجة وعمرة”” قال صلى الله عليه وسلم: تمام، تمام، تمام، وإذا قام الرجل فصلى الفجر في جماعة، ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس، وكتب له أجر العمرة.” أو الحج، وهذا الكلام ينطبق على النساء والرجال، لأن المرأة إذا صلت في بيتها أو في جماعة، ينطبق عليها الحديث أيضا، كما تريد المرأة الحصول على الأجر والثواب. إذا صلى الفجر وذكر الله حتى تطلع الشمس، وقرأ القرآن، فهلل فطلعت الشمس وهو يصلي، ثم صلى ركعتين واستمر في ذكر الله، كان له أجر.
وأخيرا عرفنا صحة حديث صلاة الفجر في جماعة ثم الجلوس حتى تطلع الشمس ويصلي ركعتين للعمرة أو الحج لأن البعض قال إنه حديث حسن. وقال آخرون: الحديث ضعيف.