في موضوع اليوم أصدقائي نكشف لكم آخر التطورات في مسلسل المؤسس عثمان رقم 1. حول موعد بث الحلقة 18 القادمة وهل سيعود المسلسل قبل البدء أم لا إليكم أهم أحداث الحلقة التي ستتصاعد بقوة وسيعود نجوم المسلسل القديم وأهم شخص من وجهة نظري هي تورغوت. سنحاول أن نكشف لكم كيف يعود هذا المحارب العظيم. وأخيراً نتحدث معكم عن نهاية دور سمسة شاويش الذي تأكد غيابه عن المسلسل وهل هناك بديل له أم ماذا سيحدث.

قيامة عثمان الحلقة 18 وغياب سمسة الشاويش

وبعد تأكيد سامسا شاويش دوره في المسلسل، أصبح وضع المسلسل الآن صعبا للغاية، خاصة وأن المخرج تخلى عن عدد كبير من أبطال المسلسل ووضع نفسه في موقف محرج للغاية باختيار إنهاء دور سامسا. الشاويش أو إحضار بديل له حتى يكمل الدور. وكلنا نعلم أن سمسة شاويش كان أحد رفاق عثمان حتى نهاية قيام الدولة، لكن المدير ذكر أنه كان كذلك. الذي أنهى عقد سامسا شاويش ورفضه لأن سامسا أعلن عبر حسابه الشخصي على إنستغرام أنه من غير الممكن أن يتخلى الممثل عن الدور بسهولة لأنه ملتزم بالعقد وشروط الجزاء، وللمخرج فقط الحق في فسخ الدور. التعاقد مع الفاعل.

عودة تورغوت وسافجي أرطغرل إلى المؤسس عثمان

وهنا أتوقع أن يبحث المخرج عن ممثل قريب جداً من شبهة سمسا شاويش، أو أنه سيفعل ما هو متوقع منه دائماً وهو التخلي عن أبطال المسلسل وترك الدور. سامسا في الحلقة 18 أسسها عثمان وربما بطريقة أخرى كما حدث مع أبطال آخرين، لكن يبقى السؤال هنا، كيف سينتهي دور سامسا شاويش، وهو الفريق الذي قام بتدريب المؤسس عثمان، وهنا سينفد المسلسل من الأبطال. مرافقة عثمان في رحلته القتالية. بوران وكونور فقط مع محاربه الرئيسي بامسي ومحاربيه والغازي عبد الرحمن.

ويوم قيامة عثمان يكون بعد 18 سنة من التأجيل

ولهذا السبب يعود الأبطال القدامى من المسلسل حاليا، أولهم غازي تورغوت الذي أنهى فيلمه ولا يوجد ما يمنعه من العودة للمسلسل لذلك أتوقع عودته قريبا لملء هذا الفراغ الذي سيكون في صفوف عثمان وتساعده على الانتصار على أعدائه المنتظرين وبالتالي يعود الفاتح أرطغرل إلى مسلسل سافجي. ونتمنى عودته لأنه تاريخيا كان شريكا في مسيرة عثمان لدرجة أنه كان يسمى هو وعثمان بالتوأم لقربهما وتشابههما. أعلم أن المنتج لم يذكر سافجي بعد بعد موعد العرض، مع تصريحات المخرج الأخيرة بأنه سيؤجل إلى أجل غير مسمى حتى ينحسر انتشار الفيروس في تركيا، أعتقد أنه لن يكون هناك حلقات مستقبلية حتى تستقر الأوضاع في تركيا. . تحت السيطرة.