من السنة رؤية هلال رمضان عندما ينتظر جميع الناس رمضان المبارك كل عام ويستعدون له ويستقبلونه بطرق إيمانية وشعور برمضان والأرواح الروحية التي تجدد فيهم الشعور الإيماني الكريم ويعتبر شهر رمضان من أفضل الشهور والأيام التي يتقرب فيها العبد إلى الله عز وجل بالصيام والزكاة والصلاة وقراءة القرآن الكريم والاستغفار.
السنة عند رؤية هلال رمضان
وعن طلحة بن عبيد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رأى الهلال قال: «اللهم اجعله هلالاً علينا بالأمن والإيمان والأمن والإسلام». ربي وربك”. “اللهم هلال الهدى والخير”. وروى الترمذي ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم عندما رأى شهر الصلاة المبارك من أحب ما يفعله المسلمون في شهر رمضان المبارك، كما ذكر عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ثلاثة لا ترد دعوتهم: الإمام. ويفطر، وترتفع صلاة المظلوم فوق الغمام، وتفتح له أبواب السماء، فيقول الرب عز وجل: “”وبقدرتي لننصرنك ولو بعد حين”.” وهذا الحديث يدل على استجابة دعوة الصائم.
فضل السحور في شهر رمضان المبارك
وذكر أن السحور بركة، ولا ينبغي للمسلم أن يتكاسل عنه، كما قال أنس رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «تسحروا، فإن في السحور بركة، وقد ذكر عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: «تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم». للصلاة، فقيل: كم كان بينهما؟ قال: خمسون آية متفق عليها.
وأخرج أيضاً عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: “كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم مؤذنان: بلال وابن أم مكتوم صلى الله عليه وسلم”. قال صلى الله عليه وسلم: «إن بلالاً يؤذن بالليل، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم، قال: وما كان بينهما إلا ينزل هذا والآخر». يقوم.” ومن السنة تأجيله إلى وقت آخر. الليل.
أوصاف هلال رمضان
يعرف العلماء الهلال المقدس بعدة طرق أولها أن الهلال الذي يظهر في بداية الشهر يقع جنوب نفس المكان الذي تغرب فيه الشمس بعد غروب الشمس، لكن ظهور الهلال في نهاية الشهر أمر مستحيل. للرؤية بعد غروب الشمس، لأن الهلال في نهاية الشهر يغرب قبل الشمس بقليل.
وأخيرا فقد تعلمنا من السنة عندما نرى هلال رمضان أنها دعوة إلى الله عز وجل، كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث آخر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. عليه والذي ذكر أن دعوة الصائم مستجابة، وأن الدعاء في شهر رمضان من أحب الأشياء في شهر رمضان.