إن الرفيق العظيم من عبادته ، وهو أن هو ووصاياه هي أن شركاء سفير الله يباركه ويعطونه السلام ، عبر مائة عشرة من الصحابة ، سفير الله ، بارك الله عليه ويعترف به “، أنفقهم أبي طالب ، وزيد بن ثابيت وقراءهم الله لكتاب أبي بن كاب …
شريك عظيم لعبته هو وقادته
شارك رفيق كبير توفي من المصلين ، زوجته وخدمه ، الليلة ، ثلاث ، صلى من أجل هذا ، ثم استيقظ وكانوا يصومون لمدة اثنين والخميس كل أسبوع.
اسمه بأكمله هو عبد الناههام بن بن عبد البول بن عبد بن بين قايس بن بن بن سلام بن السلام بن آل موعيه بن آليم بن الهاريث بن بين بن بين بن بين بن بين بنتين بن بن بن bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin bin as was قال إنه عبد الناههام بن عامر بن أتا بن عمر بن عيسى بن هارب بن سعد بن ثالبا بن عمر بن فاهم بن دوس.
ولد أبو هريرة عبد الرحمن بن ساخر آل دوس قبل حوالي 21 عامًا من هجرة النبي في 602 م.
أبو هريرة ، فلي أن يكون الله سعيدا معه ، ظل طبيعيًا لسفير الله ، دع الله يباركه واعترف به وإنقاذه كثيرًا من الحديث ، لذلك فهو أصحاب الحديث الحديث والأكثر لا تنسى في حديث قصص في أبو هريرة يمكن أن يضيف ثمانمائة قصص.
انظر أيضا:
سيرة الرفيق العظيم أبو هريرة ، الله سعيد معه
أبو هريرة هو واحد من الصحابة المقربين ، واستقبل القرآن من سلطة سفير الله ، باركه الله واعترف به إلى عبد الرحمن بن هازار ، وليمة البحرين خلال الخليفة عمر بن آلهاب ، الله أن يكون سعيدا معه وحارس المدينة من العام 40 آه ، و ثم بقي في المدينة المنورة حتى يعلم الناس حديث سفراء الله ، باركه الله ويعترف به.
كان أبو هريرة صعبًا في العبادة ، وكان لديه خيط يتكون من ألف العقد الذي أدلى به جده ، والذي لم ينام باستثناء عدوه بأكمله. أفيد أن أبو هريرة صلى مع الناس ، وعندما تخرج واستقبل ، رفع صوته وقال: “الثناء لله الذي جعل الدين جسدًا وجعل أبو هريرة إمام ؛ بعد أن كان راتب ابنة غزوان لتشبع المعدة وحمل ساقيه ، لذلك تزوج الله ، فهو زوجتي.
في النهاية ، عرفنا أن شريكه العظيم هو أنه ووصاياه كانت أن رفيقًا عظيمًا كان عبادته وزوجته وخدمه شاركوا الليلة ثلاث مرات وزوجته هي بريرا بنت غزوان ، فاي الله سعيد له .