ما هي ثمرة الغيبة . تستخدم بعض المصطلحات التشبيه لوصف أشياء أخرى أكثر أهمية وأعمق مما قد يبدو للقارئ والسامع للوهلة الأولى، سنوضح في هذا المقال المقصود بالجملة السابقة وهل هي فعلا نوع من الفاكهة أم لا.

ما هي ثمرة الغيبة؟

وثمرة الإساءة هي الطعن في الناس، أي تذكيرهم بأشياء خارجة عن حضورهم يكرهون أن يذكروا فيها. الغيبة من الأفعال المذمومة التي نهى عنها الدين الإسلامي والقرآن الكريم. حرام في أحاديث كثيرة رواه رسول الله محمد – صلى الله عليه وسلم – لما فيه من تدمير المجتمع وقطع أواصر الرحم والمحبة.

أين تباع ثمرة الغيبة؟

وتباع ثمرة الكفيل مجانا وبلا ثمن في كل مكان في المطاعم والمنازل والتجمعات العائلية والرحلات والمدارس والعمل والشوارع والمقاهي والنوادي لبعضها البعض في كل المجتمعات، على الرغم من أن الدين الإسلامي الحنيف قد حذر منه. نهى عنه لما فيه من تدمير المجتمع وصلة الرحم وإرهاق العلاقات.

فاكهة حرمها الله

ثمرة الإساءة هي الفاكهة الوحيدة التي حرم الله – سبحانه – على عباده. صلى الله عليه وسلم مما يدل على النهي ووجوب احترام الإساءة إلى أخيه المسلم، وحفظ ذكراه في حضوره وفي غيبته، ولا يجوز الخوض في أخطاء الناس. والأخطاء والمشاكل وكشفها علنًا والإضرار بسمعتها.

وفي نهاية هذا المقال وضحنا ما هي ثمرة الغيبة، ومعنى هذه الكلمة التي تشير إلى الغيبة، وبينا ما هي الفاكهة الوحيدة التي حرم الله وأين تباع هذه الفاكهة.