وكان أبو موسى الأشعري حسن الصوت عندما يقرأ القرآن، فإن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يؤدون القرآن الكريم على صورته للناس، وكما فعل الرسول وسمع المزين صلى الله عليه وسلم، وكان صوته عذبا، وهو بلال بن رباح رضي الله عنه. كان هناك صاحب صوت حسن في القرآن الكريم.

وكان أبو موسى الأشعري حسن الصوت إذا قرأ القرآن

والصحيح أنه كان حسن الصوت في قراءة القرآن الكريم، وكان صحابيا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم. وولاه صلى الله عليه وسلم إمارة عدن، وعينه الصحابي الجليل عمر بن الخطابين رضي الله عنه واليا على البصرة، والرفيق عثمان بن عفان رضي الله عنه. إليه، فأخذ اللوم عنه إلى الكوفة.

اسمه عبد الله بن قيس الأشعري، ولد سنة 602 وتوفي سنة 665 عن عمر يناهز 63 عاما. كان يلقب بالأشعري الكوفي وزوجته أم كلثوم بنت الفضل بن العباس بن عبد المطلب ومن تلاميذه المشهورين أنس بن مالك. كما شارك في العديد من المعارك والمشاهد مثل غزوة حنين، والفتح الإسلامي لمنطقة الفرس. وعاش أبو موسى الأشعري في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم سنوات عديدة، وكان يسمع أحاديث النبي كثيرا، وكان أبو موسى الأشعري. يخشى أن يكتب على لسانه حديث.

رواه أبو موسى الأشعري عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

وروى أبو موسى الأشعري الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، عمر بن الخطاب، علي بن أبي طالب، عبد الله بن عباس، أبي بن كعب، عمار بن ياسر، ومعاذ بن جبل، وأبو إمام أهلي بريدة بن الحصيب، وأبو سعيد الخدري، وطارق، عنه أيضًا، عن أنس بن مالك، وسعيد بن المسيب، عن أبي هريرة. وائل شقيق. بن سلمة، الأسود بن يزيد النخعي، زيد بن وهب، أبو عبد الرحمن النهدي، ربعي بن حراش، أبو عثمان النهدي، مرضا الطيب، زهود بن مضارب الجرمي، أسامة. بن شريك الثعالبي، وعياد الأشعري، وعبد الرحمن بن نافع بن عبد الحارث.

ورواه أيضاً أبو عبد الرحمن السلمي، وعبد الرحمن بن يزيد النخعي، وأبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود، ومرّة بن شراحيل الهمداني، وأبو الأحوص عوف بن مالك، وصفوان بن محرز الأماني وأبو الأسود الدؤلي وهطان بن عبد الله الرقاشي وأولاده إبراهيم وأبو بكر وموسى وأبو بردة وأيضا زوجته أم عبد الله وزير بن حبيش بإذنه عبيد بن عمير الليثي، وقيس بن أبي حازم، وأبو رافع الصايغ، ومسروق بن أوس الحنظلي، وهزيل بن شرحبيل، ومرة ​​بن شراحيل الطيب.

الحديث رواه أبو موسى الأشعري

وقد روى أبو موسى الأشعري عدة أحاديث منها:

  • وعن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من مسلم يموت إلا وأدخل الله عز وجل يهوديا أو نصرانيا مكانه في النار”. ، حدثنا عبد الصمد، حدثنا همام، حدثنا قتادة، عن سعيد بن أبي بردة وعون بن عتبة أنهم رأوا أبا بردة يحدث عمر بن عبد العزيز بهذا الحديث قال عون فأقسم بالله. ، لا إله إلا هو لأن والده أخبره أنه سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم، ولم ينكره من عون. لأنه جعله يقسم.
  • حدثنا عبد الصمد، حدثنا همام، عن قتادة، والحسن، وأبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما قال: نهى، فقال محمد بيده إن الخير والشر هما الخصلتان الثابتتان للناس يوم القيامة، وأما الخير فيبشر أصحابه ويعدهم بالخير حرام، فيقول لك: لك وما لا يستطيعون أن يفعلوا ذلك، إلا إذا كان ذلك ضروريا

وبالفعل كان لأبو موسى الأشعري صوت طيب وهو يقرأ القرآن الكريم. كان صحباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وعينه والياً على عدن، وعينه الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وهو والي البصرة.