لماذا نتبع منهج أهل السنة والجماعة؟ سؤال يتردد كثيرا، وهو عنوان هذا المقال، ومن المعلوم أن منهجهم مبني على أسس واضحة ومتينة، ولأن قوة الإيمان من معالمه، لأن منهجه يقوم على تحقيق الحق والطمأنينة، والملل من نهجهم من الصدر ومن الصدر وكذلك اطمئنان القلب، في هذه المقالة، وفي هذه المقالة، وفي هذه المقالة، يتم الرد على السؤال في السؤال بداية هذه المقدمة.

لماذا نتبع منهج أهل السنة والجماعة؟

المسلم يتبع المنهج السني والمجتمعي؛ لأن منهجهم يقوم على عدد من الحجج الصحيحة والواضحة والمتينة، ويصبح بيان تلك الحجج:[1]

  • مصدر تلقي أمور العقيدة والشريعة هو الوحي، وهذا الأمر يتمثل بثلاثة أشياء، نذكر منها ما يلي:
    • ومن الضروري تقييم شريعة الله التي حققها بالوحي في سياق الخلافات والصراعات.
    • الدين الإسلامي كله، وعليه فإن مصدر التلقي هو الكتاب والسنة.
    • لقد سحق أسلافهم نصوص الشريعة الإسلامية، خاصة في مسائل العقود.
  • الشريعة لها سابقة في الاعتبار.
  • ويمكن إبعاد أهل السنة والجماعة عن الخوض في الفلسفات واللاهوت.

عقيدة السنة والجماعة

أهل السنة والجماعة هم الامتداد الصحيح لمنهج النبي صلى الله عليه وسلم ويمكن القول إن هذا من الأسباب التي جعلت منهج السنة ومنهج النبي صلى الله عليه وسلم الجماعة، ولا حرج في بيان عقيدتهم بهذه الفقرة، وما يلي:[2]

  • ويعتقدون أن الله عز وجل لا شريك له، وأنه عاجز لا يقدر على شيء، وأنه متفرد في الأسماء والصفات، لا يوجد مثله ولا مثله.
  • ويؤمنون بأن الله سبحانه وتعالى له الأسماء الحسنى والصفات الحسنى.
  • ويشهدون لله بالأسماء والصفات التي شهد الله بها على نفسه من غير تدخل ولا تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف.
  • يؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسوله واليوم الآخر سواء في الخير أو الشر.
  • ويعتقدون أن القرآن الكريم هو كلام الله إلى بيت رسول الله.
  • وهم يعتقدون أن الجنة والنار قديمتان ولا تملكهما أبدًا.
  • ويعتقدون أنه لا يمكن لأحد أن يشهد أحدا في الجنة أو في النار.
  • وهم يعتقدون أن المسلمين خطاة كبيرة، لا يموتون في النار.

عناوين سنية ومجتمعية

وقد عرف أهل السنة والجماعة بعدة ألقاب، منها:[3]

  • فرقة على قيد الحياة.
  • طائفة المنصورة.
  • أسلاف جيدة.

ولذلك تم التوصل إلى خاتمة هذا المقال التي أجابت على السؤال لماذا نتبع منهج أهل السنة والجماعة؟ كما تم شرح منهجهم الإيماني وفي نهاية هذا المقال ذكرت أسمائهم.