كم عمر تضحيات الماشية؟ أن يكون المجني عليه من الحيوانات الأليفة مثل الإبل أو البقر أو الأغنام مثل الأغنام والماعز. ولكل حيوان عمر معين بحيث يمكن التضحية به حسب عمر كل حيوان وظروفه.

كم من الوقت تعيش حيوانات الأضاحي؟

والأضحية المشروعة يجب أن تكون من المواشي مثل الإبل والبقر والغنم، قال الله تعالى: {ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم. من البقر.} والبقر المعروفة عند العرب هي: الإبل، والغنم، والبقر، والعمر المحدد للبقر في الشرع أنه يجب أن تكون شاة: أكملت ستة أشهر من عمرها، فليسوا مثلها. الأغنام، والتي يتم التضحية بها عندما يبلغ عمرها ستة أشهر. ولا يصح التضحية بما هو أصغر من هذا السن من الغنم والماعز، وأن تكون بقرة: عمرها سنتان. الحياة، ولا يجوز ذبح البقر في هذا السن. وينبغي أن يكون الجمل قد بلغ آخر عمره. خمس سنوات من دورة حياتها، وكانت أقل من عمر الماشية المحددة في القانون، ولا يجوز التضحية بها بأي حال من الأحوال. وهناك عدد من الشروط الأخرى التي يجب توافرها حتى تكون أضحيتها كافية، وسنذكر هذه الشروط في الفقرة التالية.

الشروط الواجب توافرها في الأضحية

ويجب أن تتوفر في الأضحية عدة شروط، وهي كما يلي:

  • أن يكون حيوانًا منزليًا وأن يصل إلى السن القانونية.
  • ألا يكون فيه عيوب تحجب الأعضاء، وهي: المرأة العوراء ذات العيوب الواضحة، والمريضة ذات المرض البين، والعرجاء ذات العرج البين، والهزيلة التي فقدت عقلها، والمرأة العمياء. من لا ترى بعينها، ومن ولدت إذا تعسرت ولادتها، ومن لا تستطيع المشي، ومن قطعت أذنيه أو ذراعه أو رجله.
  • أن تكون الأضحية ملكاً للمضحي: لا يجوز للمسلم أن يضحي بحيوان لا يملكه ولا حق له في الأمر به، لأنه لا يصح أن يتقرب إلى الله تعالى دون طاعته. .
  • أن لا تكون الضحية من حق الآخرين: فالضحية لا تصلح للأضحية.
  • الأضحية في وقتها الشرعي: يبدأ وقت الأضحية بعد خطبة وصلاة العيد، ويمتد إلى اليوم الرابع من أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر. ولا يجوز الذبح قبل الوقت ولا بعده، ويجوز الذبح ليلاً أو نهاراً، لكن الذبح في النهار أفضل من الذي بعده؛ لأن فيه استعجالاً إلى الخيرات والطاعة.

وفي نهاية مقالنا تعرفنا على عمر الأضحية، لأن عمر الذبيحة يختلف باختلاف النوع، فيجب أن يكون الإبل خمس سنوات، والبقر سنتان، والغنم ستة أشهر، والماعز سنة واحدة. سنة.