ماذا يعني: جزاك الله خيرا؟ جزاكم الله خيرًا هي من أشهر كلمات التعزية التي يقولها المشيعون لمن توفي سواءً كانت أمًا أو أبًا أو أخًا أو أختًا. وهي كلمة مشهورة تعبر عن التضامن والتعاطف مع عائلة المتوفى، وفي مقالتنا القادمة سنتعرف على كلمة تكافئك في قواميس اللغة.
المعنى: الله سيجزيك أجراً عظيماً
عظم الله أجرك أي: عظمك وجزاك خيرا وجزاك على صبرك وأكرم أباه وأكرمه وأكرمه: عظم نفسه وأعظمه في عيني، وعظم الأمر بالنسبة لي. له: اشتد عليه الأمر وغلب عليه.
والصواب: جزاك الله خيرًا كثيرًا، أو جزاك الله خيرًا كثيرًا
والصحيح أن يقول: عظم الله أجرك، ولم يعظم الله أجرك، لأن معنى أعظم شيء: عظمه، وما من عظيم إلا كلام الله هذا لم يخبر به. لقول النبي صلى الله عليه وسلم، وما نزل منه قوله لمن أراد أن يعزيه: (إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بمقدار) إلى أجل مسمى فكونوا كذلك فاصبر واحتسب الأجر).
فبماذا تجيب إذا قيل: جزاك الله خيراً عظيماً
ويمكن للمشيع أن يقول للمشيع إذا قال له: جزاك الله خيرًا، أو قال: جزاك الله خيرًا، أو رحمنا الله واياك، أو شكر الله جهودك، المبكي. ويخاطب بالقول: يبقى الله، ثم يمكنه الرد بالعبارات المناسبة، لأن التعزية لا يمكن أن تقتصر على كلمة معينة. وبدلا من ذلك، يجوز تقديم التعزية بالشكل الذي يليق بالمعزى، وبكل ما يريح المعزى. والإغاثة.
وفي الختام قد علمنا عبارة “” عسى أن يعظم أجركم “” كما وضحنا معنى العبارة. ونتعلم أيضًا أيهما أصح: “عظم الله أجرك”، وماذا يقول المعزي إذا قيل له: “عظم الله أجرك”.