ما يجوز الإضرار به هو من تلك الأسئلة التي تحتاج إلى توضيح وتوضيح، لأن الشريعة الإسلامية قد بينت بالتفصيل كل ما هو حلال ومحرم ومحظور على الإنسان المسلم، كما أن دين الإسلام قد بين الأحكام الشرعية. تتعلق بحياة الإنسان بشكل واضح ومميز، وفي هذا المقال نسلط الضوء على التنوير لقرار قانوني واحد مباح ويسبب الضرر، كما نحدد ما هو. حلال و حرام في الإسلام.

ما هو الحلال والحرام في الإسلام

جاء دين الإسلام لنشر الأخلاق، وتكملة للأخلاق الحميدة، واستعادة الفطرة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها، وقد بينت الشريعة الإسلامية كل ما يجوز للإنسان أن يفعله، وكل ما يجب عليه تجنبه، يمكننا تحديده. على النحو التالي:

  • الحلال: هو كل عمل لا حرج فيه على المسلم، ولا يأثم إذا فعله أو تركه. بل يجوز أن يثاب عليه إذا كان قصده مخافة الله تعالى.
  • المحظور: كل فعل محرم شرعا، ويجب على الإنسان ألا يفعله. فهو آثم إذا فعل ذلك، وله أجر إذا تركها كما أمر الله تعالى.

ما هو المسموح وما الذي يسبب الضرر؟

الشيء المباح الذي يسبب الضرر هو الطلاق ما يجوز في الشريعة الإسلامية مبني على كل ما يسبب الضرر، أن نتحدث عن أمر مباح للدلالة على أن الشريعة الإسلامية تبيحه إذا كانت هناك أسباب مشروعة كالمشقة. يستمر كلا الشريكين في العيش معًا وتستمر الخلافات الزوجية. ومع ذلك، لا بد من الأخذ في الاعتبار بعض الآثار السلبية للوضع على الأطفال. إن فقدان أحد الوالدين والعيش مع الآخر والجدال المستمر بين الوالدين يترك أثراً نفسياً سيئاً على الأبناء، مما قد يؤدي إلى التفكك الأخلاقي والنفسي والاجتماعي للطفل، بالإضافة إلى إعطاء الأبناء فكرة سيئة عن الزواج والالتزام. عائلة.

الطلاق

وكلمة الطلاق مشتقة من كلمات الطلاق والرد والإرسال، ومعناها في الشريعة الإسلامية حل وإبطال ما أباحه الإسلام، لكن لا يعتبر عند عدم الحاجة إليه. وطريقته وحقوق الزوجين أثناء الطلاق وبعده، وقد ذكر القرآن الكريم أن هناك آيات كثيرة تتعلق بقرار الطلاق، منها قوله تعالى: “يا أيها النبي المطلقات فافرقوهن تربصهن” فعدوا العدة واتقوا الله ربك لا تخرجوهم من ديارهم ولا يخرجون إلا أن يأتوا بفاحشة مبينة وتلك حدود الله ومن اعتدى حدود الله لا تدري لعل الله يقضي بعد ذلك أمرا، والله أعلم.

كيف نفرق بين الحلال والحرام

وقد بين لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف نفرق بين الحلال والحرام من خلال حديثه الشريف الذي يقول: “الحلال بين، والحرام بين، وبينهما ظاهر”. أشياء مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فقد طهر نفسه من دينه وعرضه، ومن وجد نفسه في شك: مثل الراعي الذي يرعى لقاءه. فإن كل ملك فيه حمى “”محظوراته”” كما يؤكد الحديث الشريف السابق أن الشريعة الإسلامية بينت بوضوح العلاقة بين الحرام والحلال، وأن كل ما جاء في النص المحرم فهو حرام وما لم يقل فيه. فالنص المحرم مباح، كما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هناك أمورا فيها خلاف فمن تخلف عنها فقد حرم الحرام وحرم الحرام. ويبتعد عنه بالكلية، ومن يقترب من الأمور المشكوك فيها. قد تتضرر. وقد يعرض نفسه لمحرمات وأخطاء، والله أعلم.

وأخيراً وصلنا إلى مقال تناول أحد المواضيع المهمة في الدين الإسلامي، وهو الحلال والحرام، حيث عرّف كل منهما وذكر كيفية التمييز بين الحلال والحرام، وحدد ما يجوز، وما يسبب الضرر، وأوضح أنه الطلاق لأنه وضح تعريف الطلاق في الشريعة الإسلامية.